الاثنين، 7 أبريل 2014

شاهد هذه الرسالة لنصابة عبر الانترنت !!!

















نموذج من رسالة  نصب عبر الانترنت 

سلام عليكم ورحمة الله

صديقى العزيز

 انا السيدة (.......)   متزوجه من المهندس (.....)  وكان يعمل مع شركة نفط متعددة الجنسيات بشركه اكسون وهي شركه مورد لاجهزة الحفريات بالامارات العربيه المتحدة (شركه بترول ابو طبى الوطنية)لمدة 17عاما قبل وفاته فى 31يوليو2001 وانا قمت باخذ الاميل الخاص بك من الصفحه الخاصه بك
وبالنسبه لقصتى قبل وفاة زوجي اودع بعض الصناديق وهي عبارة عن سندات مع شركه الامن فى الاونه الاخيرة انا شعرت بالتعب وطبيبى الخاص بى اكد لي بمرض خطير مرض سرطان الدم مما جعلني افكر بان المرض يمكن ان يتوفاني فى اي وقت ولا اعلم اي يوم ولكن اشعر بان يومي قد اقترب لقد اتعبنى المرض كثيرا وبعد ان تعرفت على وضعي قررت ان اتبرع بهذا الصندوق الذى تركه زوجي  الى منظمة خيرية او شخص جيد من شانه الاستفادة من هذه الاموال وان يقوم بالاستثمار بها والتبرع بها لجمعيات خيريه مع استمرار الاستثمار براس المال والتبرع ايضا صدقه لنفسى ولزوجي

وقد اتخذت هذا القرار لانني ليس لي اي من الاطفال بحياتي وانا اكتب لك هذه الرساله وايضا كتبتها لعدد من الاشخاص اريد بالفعل شخصا صادقا وثقه لذا اذا كنت على استعداد بان تقوم بهذه الامانه والاستفادة منها لنفسك ولاي جمعيه ببلدك انا على استعداد للقيام بكل الاجراءت فقط ارجو منك الاشارة الى الاستجابة السريعه وانا سوف اشرح لك مزيد من التفاصيل عن الموضوع

على انتظار ردكم عن قريب

السيدة (.....) 



واحدة  من  مئات   رسائل النصب التي تصل  البريد الالكتروني  للناس  يوميا .
هذه  النصابة  او النصاب  اصحاب   هذه الرسائل  لن يطلبون  منك   اي  مبلغ  مالي .. لكن  بعد  اسابيع من المراسلات  وتبادل الوثائق واكتساب الثقة   وبعد  ان  تفتح  حساب  في البنك  وتزودهم  به  على اعتبار انهم  سيحولون  لك المبلغ عليه  ستتفاجا  بانه  ينقصهم  مبلغ  بسيط  قد يكون 100 او  الف  دولار  فقط  او مبلغ اكبر حسب  الوضع المالي للضحية .. المبلغ هو فقط  لاتمام  بعض الرسوم  والتشطيبات  من  عمولة للبنك  وثمن  اتمام الاوراق الرسمية 

وانت  المسكين الذي  تنتظر  ان يتحول الى حسابك  الملايين  او عشرات الالاف  لن تبخل بارسال هذا المبلغ  البسيط ... وبعد ان ترسله اليهم  ينقطع  خيط  الاتصال بك  كما  ابتدأ  ويتبدد  حلم الثراء  بعد ان تخسر ما خسرته  ولكن تدرك  انك  وقعت ضحية  بعد  فوات  الاوان . 

القانون لا يحمي المغفلين 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق