الجمعة، 27 يونيو 2014

نوري المالكي والأزمة في العراق

نوري المالكي...حصاد الفشل والطائفية البغيضة

ما الأعمال الإرهابية وزحف الجهاديين في العراق إلا نتيجة لأخطاء سياسة الحكومة العراقية برئاسة رئيس الوزراء الشيعي، نوري المالكي، الذي عمل منذ عدة أعوام على إقصاء المواطنين السُّنة بشكل ممنهج في المجتمع والدولة. الصحفية الألمانية بيرغيت سفينسون، من العاصمة العراقية بغداد، تسلط الضوء لموقع قنطرة على ذلك.
"إنَّه الرجل المناسب للعراق" - بهذه الكلمات أشاد الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش، برئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي عندما تولى للمرة الأولى في شهر نيسان/ أبريل 2006 رئاسة الوزراء في بغداد. لقد كان هذا الخطأ في التقدير واحدًا من أخطاء لا تحصى اقترفها الرئيس الأمريكي السابق. وفي المقابل وصفت الصحافة العراقية رئيس حزب الدعوة الديني الشيعي، الذي تولى فجأة وعلى نحو غير متوقّع أعلى منصب في فترة ما بعد صدام حسين، بأنَّه "إطار احتياطي" أو بمعنى آخر: "قطعة غيار".
وفي الواقع لم يكن المالكي سوى مرشَّحٍ للتسوية، بعد أن أنفق المرشَّحان المحتملان جميع جهودهما في صراع مرير على السلطة. إبراهيم الجعفري، الذي كانت تفضّله طهران، كان قبل المالكي رئيسًا لحزب الدعوة ثم أصبح رئيسًا للوزراء في الحكومة الانتقالية. من ناحيتها كانت واشنطن تراهن على عادل عبد المهدي، الذي كان نائبًا لرئيس الدولة. ومن كلّ هذا جاء نوري المالكي.
قال المالكي حيينها إنه يريد المصالحة بين العراقيين، مثلما قال مُجامِلاً في خطاب توليه منصبه. في تلك الأيّام كانت الحرب الأهلية الدامية بين الشيعة والسُّنة قد بدأت لتوّها، وكان إبراهيم الجعفري مضطرًا كرئيس وزراء في الحكومة الانتقالية لتلقّي انتقادات بسبب عدم إداركه حجم الصراع في الوقت المناسب.
نوري المالكي (يسار الصورة)، وجون كيري. photo: Getty Images
زيادة الضغط على نوري المالكي - في زيارة مفاجئة إلى بغداد في 23 حزيران/ يونيو 2014، حثّ وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، القيادة السياسية في العراق على تشكيل حكومة وحدة وطنية.
"عليهم الذهاب إلى الجحيم"
وبالتالي كان المالكي أمل العراقيين في إنهاء القتل. ولكن في الواقع لقد كان موقفه المتشدِّد تجاه السُّنة حاضرًا حتى في تلك الأيّام. إذ قال في مقابلة أجريت معه عندما كان لا يزال رئيسًا لحزب الدعوة: "إذا كانوا لا يريدون المشاركة، فعليهم الذهاب إلى الجحيم". وذلك بسبب قرار معظم العراقيين السُّنة مقاطعة الانتخابات، ذلك لأنَّهم كانوا يقفون في تلك الأيّام موقفًا معاديًا لتغيير النظام وينظرون له باعتباره عملاً تم إنجازه من قبل الاحتلال، أي من قبل الأمريكيين.
وكانت النتيجة صياغة الدستور واعتماده من دون مشاركة السُّنة إلى حدّ كبير، وكذلك كانت مشاركة السُّنة في الانتخابات البرلمانية ضئيلة جدًا. ولكنّ الأمريكيين كانوا يُلِحُّون على إيجاد حكومة وحدة وطنية، تمثّل جميع مجموعات الشعب في العراق. وكان هذا سببًا لاستياء المالكي، مثلما اتَّضح فيما بعد.
وبسبب عضويته منذ عام 1968 في حزب الدعوة، الذي وقف في صفوف معارضة الرئيس السُّني صدام حسين، تم الحكم في عام 1980 على المالكي بالإعدام، وإثر ذلك هرب مع أعضاء آخرين من حزب الدعوة إلى إيران. وبالإضافة إلى ذلك فقد تم قتل بعض الأشخاص من أقربائه المقرّبين في العراق.
صحيح أنَّ المالكي، البالغ من العمر 64 عامًا والحاصل على شهاد الماجستير في اللغة العربية، استطاع إلى حدّ ما إخفاء كراهيّته العميقة لكلّ ما هو سُّني في ولايته الأولى كرئيس للوزراء، بيد أنَّ هذه الكراهية انفجرت انفجارًا تامًا في ولايته الثانية. إذ بدأ المالكي في بناء دولة شيعية حتى أمام أعين الأمريكيين، عندما كانوا منهمكين في الانسحاب من العراق في عام 2010. فقد تمّ وعلى نحو متزايد منح الكثير من الوظائف الحكومية لمواطنين من الشيعة، ولم تعد توجد لدى المواطنين السُّنة أية فرصة.
رجال قبائل شيعية يقودون السيارات حول بغداد. photo: AFP/Getty Images
تعبئة لإيقاف زحف تنظيم داعش - تعمل الميليشيات الشيعية الآن في العراق على مساندة قوَّات الأمن العراقية في معركتها ضدّ جهاديي تنطيم داعش السُّنة، الذين بدؤوا بعد استيلائهم على مدينة الموصل هجومًا واسعًا وباتوا يهدِّدون العاصمة العراقية بغداد.
"سياسة تشييع" العراق
واليوم تم تشييع الدولة بالكامل ولكن من دون أن يشمل هذا العمل الوظائف في المستويات الدنيا. إذ أصبح مديرو الفنادق المملوكة للدولة أيضًا من الشيعة، مثلما هي الحال مع مديري المدارس ومديري المسارح. وكذلك احتفظ المالكي لنفسه بحقائب وزارية مهمة، مثل وزارتي الدفاع والداخلية، وذلك لأنَّه لم يجد بحسب ادّعاءاته أشخاصًا "مناسبين" من السنة ليشغلوا هاتين الوزارتين. فقد أدخل الأمريكيون إلى العراق نظام المحاصصة في منح المسؤوليات الوزارية.
لكن المالكي لم يَكْتَفِ بهذا فقط. إذ دخل أولاً وبعد انسحاب القوَّات الأمريكية في صراع مع نائب الرئيس طارق الهاشمي، الذي كان حينها أرفع مسؤول من السُّنة في الحكومة، ووصفه بأنَّه عميل للإرهاب. وفي ادّعاء كان له تأثير إعلامي، قال حارسان من حرَّاسه الشخصيين على التلفزيون الرسمي إنَّهم خططوا لانقلاب ضدّ رئيس الوزراء. وهكذا صدر أمر باعتقال الهاشمي كما حُكم عليه غيابيًا بالإعدام. وهو يعيش اليوم في منفاه في تركيا.
ومن ثم تم إدراج اسم نائبه صالح المطلك على قائمة الأشخاص الذين يجب اجتثاثهم. وإثر ذلك اتّهم صالح المطلك رئيسَ الوزراء بأنَّه بات يكتسب صفاتٍ ديكتاتوريةً كما شبَّهه بصدام حسين، الذي كان يتّبع أيضًا أساليبَ وحشيةً للقضاء على خصومه. تمت معاقبة صالح المطلك بإعفائه من منصبه وتم نقله إلى المنطقة الخضراء في وضع يشبه الإقامة الجبرية طيلة تسعة أشهر. وبالإضافة إلى ذلك أمر المالكي بسحب جميع التصاريح والتراخيص من صالح المطلك، بحيث أصبح هذا المسؤول السُّني أعزلَ من دون أية حماية وبات دمُه مهدوراً عند خروجه من تلك المنطقة الآمنة.
وآخر مثال على تعامل المالكي مع زملائه السُّنة في مجلس الوزراء: وزير المالية رافع العيساوي الذي تم اتّهامه بالتورط في أنشطة إرهابية مع تنظيم القاعدة. تم ألقاء القبض على حارسين من حرّاسه الشخصيين، ومثلما كانت الحال مع طارق الهاشمي فقد تم إجبارهما على الاعتراف أمام الكاميرا - تحت التهديد والتعذيب؛ مثلما تبيَّن ذلك في وقت لاحق. استقال رافع العيساوي من منصبه كوزير للمالية ومنذ ذلك الحين بات يختبئ في محافظته الأنبار، التي أمست الآن وإلى حدّ كبير تحت سيطرة الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
"الرجل غير المناسب للعراق"
تمكّن التنظيم السُّني "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) من فرض سيطرته خلال بضعة أيَّام فقط على مناطق برمّتها في العراق. فاستطاع احتلال محافظة الأنبار، الواقعة شمال غرب بغداد، بالإضافة إلى محافظة نينوى في الشمال مع مركزها مدينة الموصل التي يتجاوز عدد سكّانها مليون ونصف المليون نسمة، وكذلك محافظة صلاح الدين مع مركزها مدينة تكريت وأجزاء من مدينة بعقوبة، مركز محافظة ديالى.
وجميع هذه المحافظات ذات أغلبية سُنِّية أو فيها نسبة كبيرة من السكَّان السُّنة. ولذلك فإنَّ ما يحدث حاليًا في العراق ليس من عمل تنظيم إرهابي فقط؛ بل هي انتفاضة السُّنة على رئيس الحكومة الشيعي. فقد صارت الآن ردود فعل العراقيين السُّنة على ما تعرَّضوا له من إهانات واقصاءات وتمييز في السنوات الأخيرة تظهر تحت ستار داعش.
لقد لاحظ ذلك الأمريكيون أيضًا. ولذلك لن يتم إرسال قوَّات أمريكية مقاتلة إلى العراق، وفق ردّ الرئيس الأمريكي باراك أوباما على طلب المالكي المساعدة من أجل توجيه ضربات جوية ضدّ تنظيم داعش. وفي هذا الصدد قال أوباما لا يوجد حلّ عسكري للأزمة في العراق وإنَّ الأمر يتطلب حلاً سياسيًا. ولا توجد أية فرصة للتوصل إلى حلّ إلاَّ مع وجود حكومة تضم جميع مجموعات الشعب في العراق. وهذا يعني أنَّ المالكي ليس "الرجل المناسب للعراق".

بيرغيت سفينسون
ترجمة: رائد الباش
تحرير: علي المخلافي
حقوق النشر: قنطرة 2014

 تزوجت الجاسوس مسعود محمد ولم أكن أعرف أنه عميل إسرائيل

ملاحظة : تعلن الزميلة هناء حمزة أنها لا تكتب للموقع الاسرائيلي الذي يديره فارس خشان ومسعود محمد وهي لا تكتب في أي موقع سياسي إلا في موقع فيلكا إسرائيل وبالتالي هي لا تتحمل المسؤولية القانونية والسياسية عن أي مقال يوقع باسمها وينشر في غير فيلكا إسرائيل . وللتأكد من أنها من تكتب في فيلكا ولم تكتب في الموقع الاسرائيلي بيروت أوبزرفر يرجى الاتصال بها على الارقام التالية أو زيارتها في مقر عملها في  سي أن بي سي  العربية في دبي

+970 971502583196

وللدلالة على أني لا أنشر إلا في هذا الموقع أنشر صورتي التي لن تجدوها في أي موقع آخر وأنا أنشرها الآن في الثامنة والثانية والعشرين مساء الجمعة الثاني والعشرين من أكتوبر ت 1 2010 وكل من ينشرها بعد هذا التاريخ سأقاضيه

الزميلة المظلومة هناء حمزة التي عمد الجاسوس الاسرائيلي  المعروف بـ.. مسعود محمد إلى الزواج منها باسمه الوهمي وحبلت منه بالطفلة المسكينة لولو حبيبتي
التي يزعم والدها الكردي المتأسرل المتخذ لنفسه إسم مسعود محمد أنه يرى من خلف الحيطان ويسمع من تحت الانفاق معترفا أنه جاسوس على مستوى عال وما زيارته الاخيرة إلى لبنان في الثامن من ت1 إلا نهاية عمله الامني في لبنان بعد أن كشفنا أمره وعليه من الآن وصاعدا أن يقيم في أربيل وأن يدير من هناك عمله التجسسي على اللبنانيين .


كتبت هناء حمزة - دبي

أعترف أن آخر ما كنت أفكر فيه هو أن يتبين لي أني أحببت وتزوجت عميلا إسرائيليا .
فقد تعرفت على مسعود محمد وعرفته بهذا الإسم

الصورة :

وكنت ألاحظ أنه يغيب عن المنزل لاسابيع ويعود وعلامات القلق والانشغال بادية عليه وكنت أستقبل في منزلنا ضيوفا أجانب ينامون أحيانا في في بيتنا دون أن الاحظ أنهم إسرائيليين وكنت أسافر شهريا معه إلى
 قبرص بحجة السياحة والمتعة ولكني كنت أذهب إلىى هنا فعليا لاني أحب كثيرا السباحة وبحر دبي غير نظيف لان العرب يسبحون فيه ونحن الاكراد بصراحة نشعر بالقرف من العربان وخاصة من الخليجيين و لم أنتبه إلى أنه كان يذهب إلى هناك للقاء الاسرائيليين
وكان إتصالاته اليومية مع أربيل تجعلني أشعر بالغيرة ولكني لم أعرف أن قضائه لساعات طوال على جهاز الكمبيوتر لم يكن إلا لكتابة لتقارير السرية التي إكشتفت أنه يبثها من جهاز مخبأ في بطارية الكمبيوتر وهو ما إكتشفته مؤخرا حيث كان يرسل رسائل وحين سألته كيف يستعمل النت والخط مقطوع عندنا لعطل خارجي فارتبك وقال أنه سرق خط وايرلس من الجيران !!...كل هذا حصل وأنا غافلة ولكني حين ذهبت معه إلى فرنسا وإكتشفت علاقته بفارس خشان
الصورة :

: : وتابعت الموضوع إلى أن أكتشفت كل شيء بالتفاصيل وفيها :

من تزوجته ليس صحافيا لبنانيا من أصل كردي يعيش في دبي إسمه مسعود محمد بل شخص لا أعرف أسمه وهو من أربيل ويتبع لمخابرات مسعود البرزاني وشقيقه الذي يشبهه جدا هو مسؤول التنسيق بين أمن البرزاني السري وبين إسرائيل وفي الصورة التالية صورة لشقيق المنتحل إسم مسعود محمد مع وزير الدفاع  الاسرائيلي  عمير بريتس (السابق )خلال حفل خاص في اربيل وشقيق المنتحل إسم مسعود محمد زارنا في دبي وشارك في عرسي وكان يقدم نفسه باسم زاكير محمد وأنه رجل أعمال يعمل في التجارة الحرة :
الصورة :


المنتحل لاسم زاكير محمد ابو الطاقية وعمير بيريتس ابو الشوارب

بعد أن أنشأ مسعود محمد موقع على الفايس بوك لي وله  كثفنا زياراتنا  إلى قبرص وكان يحتفي هناك لايام ثم يعود لاراه يزود الموقع بأخبار لها طابع أمني وكنت أنا قد بدأت أكتب ما سماه هو لي خربشات ولكن على مدونتي الشخصية لاكتشف مؤخرا بأن هناك من تكتب باسمي في الموقع الاسرائيلي بيروت أوبزرفر وبنفس العنوان أي خربشان وكان هو يكتبها بنفسه أحيانا .

وفيما بعد إكتشفت أن له عشيقة هي من تكتب باسمي وهي للأسف إحدى صديقاتي وقد فاتحتها قبل أيام فأعترفت وأخبرتني بالتالي :

أنها لما سألته لماذا لا نضع إسمي وإسمك بصراحة أننا أصحاب الموقع ولماذا لا نضع أرقام هواتفنا وعناويننا البريدية  على بيروت أوبزرفر فقال أن ذلك سببه أننا نشر أخبار خطرة ولا يجب أن نعلن عن أنفسنا وإلا لوحقنا قضائيا حين ننشر أخبارا عن قوى الثامن من أذار ثم توالت النشرات التي تتضمن أخبارا غير طبيعية ولا يمكن الحصول عليها إلا من خلال المصادر السرية فلما سألته قال لي أن صداقته مع فارس خشان تتكفل بالأمر ففارس يحصل على الأخبار من جوني عبدو وفارس ينقلها لي وأنا أنشرها فسألته

لماذا لا نعلن عن إسم رئيس تحرير ولو على سبيل الكذب يعني حتى لا يبان الموقع أنه موقع أشباح فقال مش وقتها ثم لما هاجمنا المدعو موقع فيلكا إسرائيل ناسبا إلى موقع بيروت أوبزرفر أنه موقع إسرائيلي والدليل أن لا صاحب معروف له ولا محررين معلنين لصفحاته كثف مسعود محمد من إتصالاته بفارس خشان وبشقيقه المزعوم في أربيل ثم بدأ في الليلة ذاتها في تأليف طاقم تحرير بمساعدتي فألفنا أسماء وهمية بينها خالد نافع وخالد السنكري وآخرين لرئاسة التحرير (صحيفة يديرها واحد وموقع أوبزرفر بيروت يديره ثلاثة ) قلت له كذبة مبينة قال لأ هيك أحسن بضيعو فينا
ثم بدأ يكثف أسماء المحررين والكتاب لغاية في نفس يعقوب على إعتبار أن تكثيف الاسماء العاملة في الموقع تعطيه المصداقية
لكنه رفض مجددا وضع رقم هاتفنا أو عنوان للموقع !!؟؟؟؟؟؟؟؟

ثم تركت تلك الصديقة الخائنة وعدت إلى البيت وهذا الامر أثار في نفسي الشكوك فبدأت أبحث في المكتب وفي المنزل عن أشياء تخصه إلى أن تذكرت أن الجواسيس يخبأون معدات التجسس في أمكنة خاصة وكان لدينا في البيت شارج للبطارية الخاصة بالسيارة ولكن مسعود لم يضعه أبدا في السيارة بل كان يتركه دوما في غرفته الخاصة بالكتابة فدخلت إلى هناك وحاول فتح كل ما يمكن فتحه في الشارج ولكني لم أتوصل إلى شيء ثم تذكرت أنه إشترى كونسول للغرفة الخاصة به التي حولها مكتب وفتحتها كما فتح الامن اللبناني طاولة في لبنان على الشاشات الفضائية ليري الناس أين يخبيء العميل جارورا خاصا فيه جهاز إتصال وخرائط ولكم كانت دهشتي قوية حين وجدت أن ما فتحته في الكونسول وتحديدا في حافته الميتة ليس سوى جارور رفيع جدا فيه جهاز على قياس مسجلة سيارة وفيه شاشة صغيرة وحروف وارقام للطباعة مثل الكي بورد .
هربت من المنزل مع إبنتي لين وتركت المبنى وذهبت إلى أقاربي الذين نصحوني بأن لا أذهب إلى الشرطة وأن أحصل على الطلاق باسرع وقت لأن  شرطة دبي لن تصدقني خاصة وأني إتصلت بمسعود وكشفت له أني عرفت عمالته طالبة منه تطليقي بدون أن أنتبه إلى إحتفاظي بالدليل على عمالته .
كنت أتمتع  دون أن أدري بمنحة هامة منه كصحفية حيث وضع لي مكان بارز لكتابة خواطر سياسية وخربشاتية في الموقع ولكن للأسف الموقع إسرائيلي وإن حمل إسم بيروت كما أني صحفية ولا أكتب بتفاهة كما تكتب عشيقته تلك التي أقرت بأنها لا تعرف أنه ممول من الاسرائيليين  وأظن أن هذا كان خطأ لأن إستغل علانية  إسمي لتغطية إسر ائيلية الموقع وقد وقعت هي  في الفخ وأنا الآن أسعى للطلاق من رجل لا أعرف حقا ما هو إسمه الحقيقي

أريد حلا هل من حل عندكم خاصة وأن العميل مسعود محمد يتابع نشر خربشاتي الشابقة باسمي على موقع التابع لاسرائيل.

هناء حمزة في موقف حزن

الأربعاء، 25 يونيو 2014

سواريز.. اللاعب العضاض يعود لممارسة هوايته والضحية “كيليني”
مشهد العض
مشهد العض
سجل اللقاء الذي جرى أمس بين منتخبي أورغواي إيطاليا لقطة غريبة كان بطلها مهاجم ليفربول الإنجليزي سواريز، عندما قام بعضِّ المدافع الإيطالي جوريجيو كيليني.
واعترت الدهشة معلقي اللقاء والمتابعين وهم يشاهدون سواريز “ينقض” على كتف كيليني الذي لم يَدر ما الذي ألمّ به، ويسقط اللاعبان على أرضية الملعب، أحدهما يشتكي ألم العض في كتفه، وآخر يتأكد من سلامة طاقم أسنانه.
ورغم المحاولات المستميتة من كيليني وزملائه لإبراز الحجة الدامغة على التصرف غير الرياضي الذي قام به سواريز، متمثلة في الجروح التي خلفتها أسنان سواريز، إلا أن الحكم الأوزربكي تجاهل ذلك، وأمر باستئناف اللعب.
وأعرب كيليني عن استياءه من العضة التي تعرض لها ومن رفض حكم المباراة تصديقه، رغم وضح آثار العض، متهما الحكم بمحاباة منتخب الأوروغواي، خاصة وأنه أشهر الورقة الحمراء مباشرة في وجه زميله في الفريق، ماركيزيو.
من جانبه، نفي سواريز في تصريحاته لصحافة بلاده  بأن يكون قد عض كيليني، قائلا “إن ما حدث بيني وبين كيليني كان مجرد احتكاك يحدث بشكل طبيعي بين اللاعبين في المباريات”، وأضاف أن كل ما فعله “هو أنه احتك بكتف اللاعب الايطالي”.
الاتحاد الدولي أعلن عن بدء تحقيق في الواقعة لمعرفة حقيقة ما حدث، وأكد أنه إذا ثبت عض سواريز لكيليني فسوف يتعرض لعقوبة غليظة، قد تقصيه من المونديال تماما.
اللقطة أعادت للأذهان مشاهد لا يحب سواريز أن يُذكر بها، حيث غصت وسائل الإعلام العالمية المهتمة المواكبة للمونديال بأحداث مشابهة، هي أقرب للسوابق “العدلية” التي تدين المهاجم الأوروغوياني.
وسبق لسواريز أن قام بفعل مشابه في مباراة مع تشيلسي اللندني في منافسات الدوري الإنجليزي، حيث عض المدافع براتيسلاف إيفانوفيتش من ذراعه، وهي الحادثة التي تعرض على إثرها سواريز لعقوبة  مالية وتأديبية من طرف فريقه ليفربول وأيضا الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم.
وقبل حادثة إيفانونوفيتش، كانت هناك حادثة مماثلة، عندما قام سواريز بغرس أسنانه في رقبة الهولندي من أصول مغربية عثمان بقال لاعب إندهوفن الهولندي، عندما كان سواريز يلعب في صفوف أياكس أمستردام.


بالصور ..ساندي تتألق فى حفل تخرج صيدلة أكتوبر

EXKLUS)

بالصور ..ساندي تتألق فى حفل تخرج صيدلة أكتوبر
تاريخ النشر : 2014-06-24
 
رام الله - دنيا الوطن
أحيت المطربة ساندى حفل تخرج طلاب كلية صيدلة بجامعة 6 أكتوبر وسط حضور عدد كبير من طلبة الجامعة.

"ساندي" حرصت على التقاط الصور مع جمهورها على طريقة الـ "سيلفى"، وأشعلت الحفل بمجموعة من أشهر أغانيها منها "أول مرة اتجرأ، ملوش كلمة، وباب أوضتى" بالإضافة إلى أحدث أغنياتها "حياة طبيعية"، وسط حماس وتفاعل كبير من الطلاب.

وكانت ساندى قد طرحت أحدث كليباتها "حياة طبيعية" هذا الشهر، والذي تخطى حاجز المليون مشاهد عبر قناة اليوتيوب خلال أسبوعين من طرحه والتي صورتها في ولاية كاليفورنيا الأمريكية تحت إدارة المخرج ديفيد دوناهيو.